يعد فحص “التناغم” المعروف أيضا باسم الفحص ما قبل الولادة غير التدخلي فحص حديث للحمض النووي للكشف عن متلازمة داون، وهو يعد أكثر دقة من الاختبارات التقليدية ويمكن إجراءه في أي وقت ابتداءً من الأسبوع العاشر من الحمل.

ما هو التناغم؟

يحتوي دم الحامل على أجزاء من الحمض النووي الخاص بالطفل، حيث يعمل هذا الاختبار الحديث من خلال فحص الحمض النووي بعد أخذ عينة من دم الأم للتنبؤ بخطر إصابة الطفل بمتلازمة داون (التثلث الصبغي 21) وغيرها من الحالات الجينية مثل التثلث الصبغي 18 (متلازمة إدوارد) والتثلث الصبغي 13 (متلازمة باتو).

الفحص باختصار:

• فحص جيني بسيط عن طريق عينة دم.
• دقة متناهية في تحديد خطر الإصابة بغض النظر عن عمر الأم.
• تجارب عمياء اشتملت على أكثر من 22،000 امرأة من كافة الأعمار.
• فرص أقل من 0.1% للكشف عن احتمال خاطئ للإصابة بالتثلث الصبغي 21، و18، و13.
• يثق به الأطباء حول العالم، وتخضع له أكثر من 500،000 حامل.
• يمكن إجراءه في الشهر العاشر من حمل.
• قد يسهم في الحد من ضرورة إجراء عمليات تدخلية سببها الكشف الخاطئ عن احتمال الإصابة.
• تم تطوير هذا الفحص ويُجرى في مختبرات التعديلات لتحسين المختبرات الطبية، ومعتمدة من قبل كلية أخصائي علم الأمراض و في كاليفورنيا في الولايات المتحدة الأمريكية.
• تظهر النتائج في غضون 7 أيام عمل، وقد تسهم دقتها في الحد من الحاجة لإجراء فحوصات أخرى./li>
• تقيم الكرومسومات الجنسية للجنين (كروموسومات x، وy)
• يجرى الفحص في “أريوزا” لتقنيات التشخيص في الولايات المتحدة الأمريكية.